Jill Carroll
جيل كارول اطلق سراحها اليوم
هذه اللي كانت تطلع لي كل يوم بالليل .... طول الشتا
لما أخلّي لوشن على يديّ قبل أن انام أجدني أفكر :الجو جاف جدا و اكيد يديها تشققتا الان .
و عندما تكون الليلة أبرد من المعتاد كنت اقول يا رب اجعلهم يعطوها بطانيتين بدلا من واحدة (هل يعطوها واحدة اصلا ؟).
هل قرأت لهم سورة الفاتحة كما قالت ام لم يتيحوا لها اي شيء؟؟
و مع ذلك لم اجرؤ على ان اكتب اي بوست عنها لئلا يقال اني مهتمة بها دون المئات من العراقيات الارامل و الثكالى و ..و ...و
سامحني يا رب لاني كنت يائسة من ان تعيش ، بس مرة جديدة تثبت لي اني على خطأ.
الحمد لله يارب الحمد لله.
15 Comments:
سعيد جدا لاطلاق سراحها و فريق ال
cpt
و سعيد لعودتك للتدوين بغزارة يا تارا!
These are the news wallah balash, I will wait until she publish a book, I am sure she will write something and share her experience.
Honestly I am very happy :)
God knows what’s going through Alan’s wife’s head!
This comment has been removed by a blog administrator.
خالد
مزاجي هو اللي يمشيني ، ما اقدر اتحكم بمعدل البوستات
و عموما انتة صار عندك اصدقاء ثانيين ما تحتاجني بعد
:)
سندباد
:))
آني همين اريد اعرف شلون فكرت وشلون قضت الايام
أكيد فكرتها عنّا اسوأ فكرة
نادر
بلحظة واحدة يتقرر حياة كل واحد كم تساوي
ما بعرف شو قصة هالعقل المقلوب اللي ما في إلا عم ياخد مداه بالعراق. يمكن لما الحرب بتكون قائمة بتترك مجال للعبث بعيداً عن أي منطق.
سعيدة لخروجها سالمة
وسعيدة أكثر لساعدتك بخروجها
:)
هلال
لا اعرف اذا كان عبث ام انه عمل منظم و مخطط له بعناية و المستفيدين ياما
اهلا بك
:)
ورود
:))
تارا وينك؟ طوّلت الغيبة!!
ما اعرف يا رات
كلما اكتب شي ارميه و اقول: لاء ما حلو
لم أغلقت باب التعليق في البوست الأخير؟
سؤال غير متوقع يا علاء
:0
فاجأتني
حسيت انه ما عاد اكو تعليق على حالتنا غير :الله يكون بعونكم
و انا راح اقول :شكرا
فقلت ليش نكرر نفس الكلمات
بس
ولم نظرت يا تارا إلى النصف "الفارغ" من الكوب، يعني لم نظرت إلى التعليقات كأنها نوع من التعاطف البارد والردود المجاملة الرسمية! هناك أكثر بكثير في التعليق من مجرد "التعليق"! كوني أسأل عن أحوالكم (في حد ذاته وحتى لو لم تردي) برأيي هو أفضل ما بالتعليق من "معنى" ..
فهمتي عليّ؟ وكما نقول هنا في مصر "كل ليل وله آخر"!
مالفت نظري في التدوينة أكثر من الموضوع هو ماذكرتيه عن اهتمامك بها والتفكير فيهابالرغم من مئات العراقيات الأرامل والثكالى
وهكذا دائما ينشأ الإرتباط الروحي بأشخاص دون آخرين بالرغم من وجودهم بنفس الأحداث
علاء الدين
المرارة ملأت قلبي ولم اعد ارى ولاحتى اي كوب
احكي لك مثلا البارحة قعدت في الساعة اربعة الفجر
اصوات رصاص مالية الاعظمية كلها
الكهرباء مقطوعة و الدنيا ظلمة وموت حر و الجو مغبر
استمر الرصاص الى السابعة صباحا
شنو ممكن يبقى في مخي من تفكير؟
تعبت
و في المستشفى خدماتنا سيئة للمرضىو لافتات نعي الاطباء المقتلوين حديثا تتجدد على البوابات والجدران
قتلوا صديق اخي في عيادته في شارع المغرب ،قبل اسبوع تقريبا
مواليد 1973
عنده طفل عمره سنتين و الثاني عمره 3 أشهر
لن يتذكروا ابوهم ابدا
و نحن لم نوصل الخبر لاخي
لكنه وصله بالايميل من اطباء عراقيين
شكرا على مرورك و اهتمامك وتعليقك
احمد شقير
نعم ؟انتة رجعت ؟
الحمد لله على سلامتك
عندك حق في تعليقك،انا لما شفت الفديو اللي هي فيه تأكل و تضحك حسيتها بسيطة ومرحة وبقى منظرها في بالي
الحمد لله انها رجعت لاهلها سالمة
وبعدين انا اخجل لما يخطفوا احد في العراق احس كأنهم ضيوف عندناو ما المفروض يتبهذلون كل هالبهذلة بس
اكيد المقاومة لهم وجهة نظر ثانيةّ
Post a Comment
<< Home