صعود
.
هذا الغصن من الياسمينة قرر ان يتسلق على شجرة الزيتون المجاورة
باقي الأغصان التي تسلقت السياج الى الشارع لم تسلم من ايدي اولاد شارعنا العابثين
.و التي قررت ان تمتد باتجاه الحديقة اشبعتها انا تشذيبا ،فلم يجد هذا الغصن اذكى من ان يصعد ويصعد ويصعد
.عندما تكون جالسا في المرجوحة وترفع رأسك الى الوراء لا ترى سواه فوق رأسك مباشرة،فتشعر كأنك في الجنة
.عندما تكون جالسا في المرجوحة وترفع رأسك الى الوراء لا ترى سواه فوق رأسك مباشرة،فتشعر كأنك في الجنة
،حسنا ، نوعا ما
يعني
11 Comments:
رائع
beautiful picture Tara!
in the midst of all the violence and craziness going on in our country, yet if you look hard and close enough you will find little spots like your little garden that provide you with peace and tranquillity although it might be momentary sometimes...wish to you Tara and all Iraqis more and more peacful moments sitting on the swing and looking at "heaven":)
صورة جميلة بشكل
:)
ايهاث
انتِ اللي رائعة
لولا تعليمك الي ما كنت راح أعرف احط ولا صورة.
نانسي
برغم كل اللي صار واللي يصير ،الحياة تبقى مستمرة. ما عندنا اختيار ثاني .
علاء
أنا فرحانة ان الصورة اعجبتك خصوصا انك ما تحب غير الاشياء الحلوة.
سلام
رمز للجمال
قلب نابض
يارب يجعلنا من اللي عندهم قلب حقيقي
ريحان
فعلا...سبحان الله
روعة
شروق انتي هنا ؟؟
الصورة مو أروع من الرسمة اللي في بلوجك
ما كنت اعرف فنانة لهذه الدرجة
عاشت ايدك
AMAZING photo Tara!
It really looks like some kind of a heaven, well at least that's my idea of how one would be like.
الحمد لله اني قدرت احط صورة حلوة من بين كل المناظر المؤذية اللي في العراق اليوم
بس تعرف ؟الصورة موجودة من زمان في البلوج لكن انتة مبين ما صرت تجي هنا مثل الاول
This comment has been removed by a blog administrator.
Post a Comment
<< Home