Tuesday, June 28, 2005

Let's not say Goodbye..


بعد يومين راح أسافر

وان شاء الله ارجع في الاسبوع الاخير من شهر يوليو
.
.
راح افتقدكم
ارجو ان ما تنسوني وتجوا تزوروني لما ارجع
.... يللا
ديروا بالكم على روحكم

Monday, June 27, 2005

!منو جان يصدّق ؟






مجلة العربي في بيتنا بعد غياب طوييييييييل

Only in ........

هذه الصور وصلتني بالايميل
.
.
Only in Iraq



Only in India

Only in Tehran


Only in Japan

اعتذر عن عدم وضوح الصور بالدرجة الكافية....لا اعرف ما بها

فقط اعرف انها طلعت روحي الى ان استطعت وضعها هنا

Friday, June 10, 2005

وأضحى كل ما كان مشاعا مشتركا بيننا مثار ألم شديد لنفسي . لقد كانت عيناي تبحثان عنه في كل مكان ،و لكن شيئا لم يكن ليستطيع ان يهديني الى طريقه ،فأصبحت أبغض سائر الاشياء لانها لم تعد تستطيع ان ترشدني اليه ،ولأن شيئا منها لم يعد يستطيع ان يقول لي"تمهل
قليلا فانه سيعود اليك "و حينما كنت أقول لنفسي - بحق- : "الا فلتضعي رجاءك في الله " لم تكن تستطيع الانصات اليّ أو الاستجابة لي

اعترافات القديس اوغسطين
الكتاب الرابع

Wednesday, June 08, 2005

صعود



.
هذا الغصن من الياسمينة قرر ان يتسلق على شجرة الزيتون المجاورة
باقي الأغصان التي تسلقت السياج الى الشارع لم تسلم من ايدي اولاد شارعنا العابثين
.و التي قررت ان تمتد باتجاه الحديقة اشبعتها انا تشذيبا ،فلم يجد هذا الغصن اذكى من ان يصعد ويصعد ويصعد
.عندما تكون جالسا في المرجوحة وترفع رأسك الى الوراء لا ترى سواه فوق رأسك مباشرة،فتشعر كأنك في الجنة
،حسنا ، نوعا ما
يعني

Thursday, June 02, 2005

انتة مين ؟؟

.
لا أفهم شيء بالسياسة ،، و لن أفهم
لكن هذه الصورة صدمتني
. . . شفتها في بلوج نانسي بنت النهرين
وقعدت أفكر : هل يحبنا هؤلاء الامريكان ؟
هل يرحموننا ؟؟
بعد الحرب مياشرة كنت أعتقد انهم رائعين ...في أول دخولهم لبغداد كانوا يخافوا على الناس و يؤشروا لهم ان يدخلوا الى بيوتهم تجنبا للمخاطر على عكس حكومتنا وجيشنا السابق الذين كانوا يحتمون بالمدنيين و يطلقوا الصواريخ من وسط البيوت والمناطق السكنية ...
كما كان هناك جنود و دبابات امريكية تحرس المستشفى التي كنت أعمل فيها وقتها لان مدير المستشفى استعان بهم لحماية المستشفى من النهب ...بقوا لعدة أشهر يقفون في باب المستشفى للحراسة و كان بعض موظفي المستشفى والمراجعين يلتفوا حول الجندي ..سألت مرة احدى الموظفات :شنو كنتوا تحكون مع الجندي ؟قالت :كان يراوينا صوره بامريكا ،عنده ببغاء وكلب ،و راوانا صورته مع امه واخته ...
ومرة طلعت من المستشفى شفت احد الجنود فوق الدبابة ماسك كيتار ويعزف ...
لكن بعدها بدؤا يتعرضون للضرب وصاروا يخافوا من الناس و انتهى شهر العسل .
و اليوم عندما يمر أحد أرتالهم في الشارع تتوقف كل السيارات التي كانت قبل برهة قصيرة تتسابق و تتزاحم بينها ...يقف الجميع ريثما يمر الرتل الخطير ...و حتى بعد مروره ،تبقى السيارات واقفة الى ان تصبح هناك مسافة بينه وبينها ...مرة أضحكنا سائق سيارة لوري صغيرة مجاورة لنا بعد مرور الرتل بينما كنا جميعا نمشي بطييييييييييء جدا،قال : أنا ما مستعجل ..
طبعا منو مستعجل ؟....
لانه ما ان يضربهم قناص أو تنفجر عليهم قنبلة مزروعة في الرصيف حتى يطلقوا الرصاص في كل مكان عشوائيا ...لكن الغريب انهم بعد ذلك يأخذوا الجرحى معهم و يعالجوهم ...مرة جاءنا طفل للمستشفى و معه تقارير بالتفصيل عن كل ما اجروه له من فحوصات وعمليات..كانت مرتبة جدا جدا . قالت لي زميلتي ان الجراحين يقولون عنهم :
Their management is very well
very well قلت لها: طبعا عايزة بعد انها مو
كأنهم يضربوننا بيد و يطبطبوا علينا بالاخرى
من هم الامريكان حقا ؟؟ ..
على رأي الاغنية ، أنا عايزة أعرف انتة مين ،هو انتة واحد و للا اتنين ؟؟

Wednesday, June 01, 2005

Two Choices

We either make ourselves miserable ,or we make ourselves strong .The amount of work is the same .
(Carlos Castaneda)

Free Web Site Counters
Free Web Site Counters