Saturday, April 30, 2005

عجييييب

أغلق بلوجه لانه اعتقد ان مواضيعه الاخيرة كانت تافهة..
مع ان الدنيا ... هذه .. كلها... لا تخلو من التفاهة ..
كل واحد فينا فيه جانب جدّي وجانب تافه...جانب مرح وجانب حزين...
أنا عن نفسي لا أعرف اي موضوع انت تقصد
وبعدين تعال ، منو سمح لك تغلق الموقع من غير ما تأخذ رأينا ؟
اي نعم .... احنا القراء (على وزن احنا الشعب )...أنا صار لي أشهر كل يوم افتح صفحتك و أشوف شنو صاير بالدنيا من خلالها ...
انتة صدمتني ،على الاقل اعمل استفتاء وشوف اذا نقبل أو لا ...
! شنو هالتعسف ؟

أشياء

بعض الاشياء لها معاني ولها صور اخرى ....لها شيء تثيره في الذهن ...
ترجعنا الى احاسيس عشناها وأيام عشناها
هناك أغاني لما أسمعها تقفز في بالي أيام الكلية و بالذات الاربع سنين في جامعة البصرة ...كنا نعمل حفلات كثيرة ..وأيامها كانت موضة أغاني عادل عكلة واسماعيل الفروجي ...واليوم كلما أسمع اغنية منها في الراديو ...ترجع في بالي التعليقات والمواقف التي كانت في تلك الايام التي احبها كثيرا و كنت سعيدة فيها جدا
اليوم مع الافطار طلعت بالراديو اغنية (بقلبي تكبر محبتك عيني يا بنية )اللي لحنها على اغنية تركية لابراهيم تاتلس ...كم كنا نعيدها ونعيدها ايامها ...كلنا كنا حافظيها

و العطر اللي كنت استعمله في تلك الفترة ...كنت محرومة منه طوال فترة الحصار ...وقبل شهر كنت اجرب عطور كثيرة في أحد المحلات ،وصديقتي تقول لي هذا حلو ،هذا يبقى فترة طويلة ، هذا تحطه فلانة ،ولكن بعد ان شميت كل شيء قلت للبائع اريد (....) و لم أفكر ،اشتريته فورا بدون أي حيرة ...أول ما شميته رجعت نفس البنت اللي كانت في صف ثاني كلية ...شعرت ان فعلا الحصار زال واننا نستعيد آدميتنا التي سحقت طوال تلك السنين العجاف ...
! نوستالجيا ؟

Friday, April 29, 2005

موطني ...موطني

استيقظت في الثامنة..أصوات قذائف ..كأنها تُرمى من منطقتنا لان صوت القذيفة يستمر و هي تتجه الى هدفها ثم صوت انفجارها بعيد ...لم افكر في شيء في البداية ...رجعت نمت ...ثم استيقظت مرة ثانية و عندما عاد الصوت مرة اخرى ادركت انني اسمع اصوات حقيقية لكن بقيت في فراشي ..افكر بأمور الحياة ...!...اليوم جمعة ،لا داعي لان اقوم بسرعة ..بعدها صوت رصاصة ...و لا اهتميت .. بقيت مثل ما أنا .. لكن الرصاصة التالية كان صوتها قريب ... قفزت من فراشي و ركضت الى الطابق السفلي ..
لابد ان هناك ناس غاضبين جدا لان الحكومة اُعلنت البارحة ...كنا متوقعين هذا العنف ...بس الحمد لله امس رحنا للمنصور و تفرجت على محلات فيها أشياء جميلة واشتريت اشياء صغيرة..يعني اذا بقينا محبوسين في البيت عدة أيام راح استحمل
في الاخبار :عشرة انفجارات في بغداد اليوم ،،اربعة منها في الاعظمية.

Thursday, April 21, 2005

دعاء من العراق

(ان الله و ملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلّوا عليه وسلموا تسليما)
ِ

يا رب انقطع رجاؤنا الا منك و اغلقت في وجوهنا الابواب الا بابك ...
عبيدك سوانا كثير أما نحن فليس لنا رب سواك.
اللهم اغفر ذنوبنا ،استر عيوبنا ،ارحم ضعفنا ،اجبر كسرنا ، يمّن كتابنا ، يسّر حسابنا ، تول أمرنا ،اعتق رقابنا
فكّ أسرنا ،آمن روعاتنا ، استر عوراتنا ،اغفر زلاتنا ، اقبل توباتنا ،اغسل حوباتنا
اللهم لاتمتنا الا وانت راض عنا ، نعوذ بك ان نموت وانت غاضب علينا..
اللهم هذا حالنا وهذا ضعفنا بين يديك
أقبلتنا يا رب ؟
..................................
مولد النبي (ص) كل عام وانتم بخير

Sunday, April 17, 2005

مواجهة الذات

حسب أبي النقود التي اوفرها ...
كان المبلغ قليلا جدا مقارنة براتبي
قال لي انني يجب ان اعزل جزء للمصروفات وجزء للتوفير و بذلك كل كم كذا شهر أكون قد جمعت مبلغا" معينا" لكن يبدو انني أصرف اكثر من ذلك ...
الآن قررت ان أضع قائمة بكل ما اصرفه كي استطيع ان اعرف كيف اقضي على نقودي بهذا الشكل ..
شكرا يا بابا ..منك اتعلم ...أما لماذا لا تأتي الافكار الجيدة الى ذهني من تلقاء نفسها فلابد ان خللا وراثيا ما قد اصابها أو طفرة ...لماذا لا افكر جيدا بحق الله ؟ اشمعنى كل اللي حولي في البيت اذكياء ؟

آخذ دوا ؟ لاء ...ما آخذ

متعبة جدا
استيقظت في الخامسة والنصف فجرا ...عطاس و حلقي ناشف و بلعومي يحرقني كأن فيه دبابيس كثيرة ...نزلت شربت ماء واخذت حبة للحساسية ...عطست كثيرا حتى خشيت ان اوقظ اهلي ...ثم رجعت للنوم ...الحبة اخذت مفعولها لان الساعة كانت التاسعة عندما استيقظت و كنت استطيع التنفس من انفي ..و عندما شربت الشاي بالحليب الصبح شعرت باروع احساس .....يااااااه ....كأن النار انطفأت ....
نزلت للحديقة أخذت صور لبعض الزهور الجديدة ثم بقيت طول النهار اعمل في الحديقة ..تنظيف تنظيف تنظيف الى ان ملأت ثلاثة اكياس كبيرة بالاوراق اليابسة و الادغال و العشب المجزوز ....
بعدها لم اقوَ على عمل اي شيء ...ظهري كان يؤلمني كثيرا ..لكن دائما عندي تلك الفكرة تجاه اخذ الادوية المسكّنة ...اقعد افكر : لو اخذت الدواء قد اشعر بتحسن واقوم أعمل اكثر فيما اكون في الحقيقة احتاج للراحة بينما لو بقى الالم سينبهني الى ما يحتاجه جسمي ...ونفس الشيء بالنسبة للصداع ...كيف سأعرف اني دايخة و احتاج بعض النوم ؟
دائما اهتم ان اسمع صوت جسدي ماذا يريد و ماذا يحتاج ؟ هل هذا طبيعي ؟ انتو تجيكم مثل هذه الافكار ؟

Saturday, April 09, 2005

أقوال

انني لا أتذكر ما حدث – هذا ملك الناس جميعا"- انني اتذكر ما كنت اعانيه و أشعر به و أحياه – و هذا ملكي أنا حصرا". - الزا مورانتي

-كل حرب نخرج منها أحياء نستطيع ان ندعوها نضجا ".الحرب والنضج كلمتان مترادفتان في حال قدرتنا على الاستمرار.-غادة السمّان

(سيكون كل شيء على ما يرام ذات يوم ،أما ان نقول ان كل شيء على ما يرام اليوم فهذا هو الوهم .(فولتير

(-وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته و هو الولّي الحميد (سورة الشورى –الآية 28

تسعة إبريل

تسعة أبريل ؟
هل عدت مرة اخرى ؟
يا عمي الناس مختلفين عليك !
هناك ناس أعلنوك عطلة رسمية على انك يوم التحرير ،فتصدى لهم ناس ثانيين و قالوا :لا أبدا" ...هذا يوم الاحتلال ...بس حسنا فعلت هذا العام انك جئت في يوم السبت الذي هو عطلة في العراق اصلا (وحتى هذه العطلة مختلف عليها – سبحان الله ،كنا نوافق على كل شيء فيما مضى واليوم نختلف على كل شيء – وهذا موضوع ثاني تماما ) ...بس النتيجة انك عملت طيب ...و الا كنا سنبقى في بيوتنا في كل الاحوال ..فالخطة الجديدة لحفظ الامن كما يبدو هي أن يجعلوا الجميع في بيوتهم :الارهابيون ونحن ..وذلك بقطع السير على جميع الجسور التي بين الكرخ والرصافة ..بحيث يكون الخروج من المنزل و محاولة القيادة شيء يبعث على الندم ...

يااااه ...9 أبريل
دخلت التاريخ على غفلة منا ...ما كنا نعلم ما يجري في وسط بغداد يومها ...كانت الكهرباء مقطوعة منذ ايام عديدة وكان لدينا مشكلة علينا التعامل معها في البيت ،فقد بدأ ثلج مجمدة الطعام (الفريزر ) يذوب وكنا نخزن فيها مؤن كثيرة ،عملنا على ان نطبخ اللحم بسرعة كي لا يفسد .
قعدنا، أمي وأنا ، نعمل (كبة حلب )و اضافة الى ذلك كنت اعمل اصابع بطاطا (فنكر جبس )اللي اموت فيها، كان الوقت بعد الظهر ..ما أزال اذكر ان صديقة لنا جاءت هي وأخوها ..أوقفوا سيارتهم في باب بيتنا و دخلت ...فتحتُ باب المطبخ الى الكراج فبادرتني حتى قبل ان اصل لها بانفعال :
(صار لهم ساعة يوقعوا التمثال )
لم تبدو لي الجملة مفهومة ابدا
اي تمثال ؟
و تبادرت الى رأسي أسئلة كثيرة :هل جاءوا يوقعوا تمثال ام الشخص نفسه ؟ما فائدة اسقاط التمثال والشخص ما يزال موجود؟ من الذي يوقع التمثال أصلا "؟

قلت لها أي تمثال ؟
قالت لي :اللي في ساحة الفردوس .

أساسا" يعني ،و بكل صراحة ،ما كنت أعرف ان هناك تمثال في تلك الساحة ،فقد كان مغلفا" بقماش استعدادا " لافتتاحه في عيد ميلاد صدام في الثامن والعشرين من أبريل .و أساسا" يعني ،وبكل صراحة ،ما كنت ايضا أعرف ان هذه الساحة اسمها ساحة الفردوس ،فهي بالنسبة لي الساحة التي أمام نادي العلوية فقط.

قالت : قناة الجزيرة صار لها أكثر من ساعة تعرض الصور ..وضعوا علم امريكا على وجهه ..والله احنا انقهرنا..بس بعدين حطوا علم العراق)
أنا هنا توقفت شوية وقلت لروحي (طبعا هي حزبية ..أحسن لي أسكت وما أبيّن اني فرحانة )قلت لها (آآآآ ..)و لا اتذكر ماذا سألتها ايضا لكن اتذكر انها قالت ان العراقيين كانوا يمشون مع الدبابة الامريكية .
كم كنت اريد ان ارى تلك المشاهد لكن لم اتمكن ابدا من رؤيتها الا بعد عدة اسابيع عندما اشترينا مولدة كهرباء و صحن لاقط وكانت تلك اللقطات تأتي مع مقدمة الاخبار في أكثر من قناة ...
أما امي فقد فرحت بهم جدا وقالت لهم تعالوا تفضلوا (كبة )فقد كانت الكمية كبيرة جدا علينا و ليس لدينا اي امكانية لخزن الزائد ..
صديقتنا هذه كان أخوها قد اشترى دش اثناء الحرب ،لم يعد يبالي بالقانون الذي يمنع امتلاك هذا الاختراع وكان يوصل الكهرباء له من بطارية السيارة و يفتحه كل يوم ساعتين فقط ليشاهدوا الاخبار ثم يرجع البطارية لمكانها و عندما يسوق صباحا" تنشحن اليطارية من جديد اثناء القيادة.

كانت منطقتنا ما تزال لم تصلها الدبابات الامريكية يومها ..و لم يقترب احد من صور القائد، وكل الناس كانت في بيوتها ...
توقعنا ان يصلوا لنا يوم العاشر من أبريل ..وفعلا في الخامسة فجرا استيقظنا على اصوات رصاص قريب جدا كأنه حول بيوتنا و في شارعنا بالضبط و الشارع الذي خلفنا ،عمري وحياتي ما سمعت أصوات أقرب منها أو متواصلة أكثر منها ..أتذكر اننا قفزنا من اسرتنا ..قررنا ان نختبيء في الحمام (أبي وامي وأنا ) لان شباكه صغير و هو محاط بغرف النوم من الجانبين ....بقينا هناك لوقت طويل ..نسمع الاصوات ونحاول ان نصحو من النوم ...جلبنا طبلات صغيرة للجلوس و كنت اضع يداي على جانبي وجهي و كل اللي في مخي هو : (يمة يمة ، هاي شنو ؟ ، يا ربي ، بسم الله الرحمن الرحيم ، يا رب احفظنا ،يا رب استر علينا ).

سمعنا صوت تكسر زجاج ...تصورناه زجاج مطبخنا ...ثم مرت سيارة بسرعة كبيرة في شارعنا ثم سمعنا صوت سلاسل دبابة تسحب روحها من ثقلها ..و مرت ايضا في شارعنا ...بقينا ساعتين كاملتين هناك ثم رجعنا للنوم عندما اصبحت الاطلاقات متفرقة قليلا ...

الجامع القريب لبيتنا كانت عليه آثار القذائف من كل جهاته عندما خرجنا للشارع بعد ذلك بأيام و الجيران قالوا لنا ان هناك ثلاث شظايا ضربت واجهة بيتنا و عندما صعدت لغرفتي كان زجاجها مفطور من الزاوية للزاوية ولكنه ما يزال في مكانه .
أما الايام اللي سبقت 9 أبريل فقد كانت اسوأ أيام خصوصا لما طوقوا بغداد ز احنا بقينا فيها فيما خرج بقية الناس الى المحافظات المجاورة عن طريق ديالى .
ليلة 7 أبريل قضيت ليلة سودا يكل معنى الكلمة ...بكيت طول الليل و لم أتصور اننا سنعيش لنرى الصباح ...كل ما فكرت به هو الموت والحساب و انني غير محجبة و ان مصيري النار و انني اضعت كل عمري دون ان اتحجب ..كم ندمت ليلتها ..لم اصدق عندما استيقظت انني قد نمت واننا لم نمت ...

كنا معزولين عن العالم ،كل ما نستطيعه هو ان نسمع الاخبار ليلا من مونتي كارلو ..حتى ليلة 8 أبريل عندما قال المذيع ( في الوقت الذي ينام فيه بوش وبلير في بلفاست ينام فيه قسم من جنودهما في القصر الجمهوري في بغداد ) لم اصدق هذه الجملة حينما سمعتها ..كانت الانباء متضاربة كثيرا ..كل ما تقوله امريكا يكذبه الصحّاف ..فلم نكت نعرف من نصدق بالضبط ..

لكن في صباح 9 أبريل فتحت راديو الكويت وقالوا ( شوهدت دبابتان امريكيتان تعبران جسر الجمهورية ) وبعد الاخبار قال المذيع بصوت خطابي (مبروك للشعب العراقي ،مبروك مبروك مبروك )وهذا كل ما استطعت سماعه لانه كان علي ان اقفل الراديو حرصا على البطاريات !
يومها انا فرحت جدا ......جدا .....جدا كنت انتظر هذه اللحظة اعتبارا من 1987..لم افكر بكلمة احتلال بقدر ما فكرت في سقوط صدام ..حتى كلمة سقوط بغداد ما اعترفت بها .كنت افكر ان بغداد لم تسقط ..بغداد هي نحن و نحن فرحنا وتنفسنا الصعداء ..اللي سقط هو صدام وحاشيته فقط .

وطبعا أنا الى حد اليوم عندي مشكلة مع كلمة احتلال هذه ..كلما اسمعها اشعر بصدمة و انكرها ..نحن لسنا محتلين ..عقلي ما يزال ،وبعد سنتين كاملتين ،يرفض استقبال هذه الكلمة و كل ما اردده لنفسي هو ان الامريكان سيغادروا ..سيغادروا ..لن يبقوا هنا الى الابد ..لازم يروحوا ..معقول ؟ عصر الاحتلال و الاستعمار راح ..وبعدين اقول ما كل الدول محتلة من قبل امريكا ..وما تقدر تعصي لها أمر ..اشمعنى احنا يعني ؟
وليست القصة انني لا احب بلدي لكن دائما كان احتلال فلسطين يقهرني ,, هل سنصبح احنا فلسطين ثانية ؟

يوم 9 أبريل افتقدت اخواني جدا جدا جدا ..أهلي استقبلوا الخبر بصمت مطبق ..كنت اريد ان احكي و اسمع اصوات في بيتنا ..لو كان اخواي معي لعملنا ضجة ..كنا خائفين عليهم من ان يذهبوا للحرب و لكن في تلك اللحظة انتهت الحرب فكنت اريدهم قربي ..

بعدها بكم يوم ذهبنا الى ساحة الفردوس كي نستطيع ان نخابر اخي نطمئنه علينا ..وقفنا عدة ساعات وامطرت السماء علينا وتبهذلنا كثيرا، وأكثر من مرة قررت أمي الرجوع للبيت وكنت أصبرها وأقول لها هانت الدور راح يوصلنا .. لنحكي لدقيقة واحدة مع لندن تكلف 40 ألف دينار عراقي يومها ...حكيت مع زوجة اخي أقل من دقيقة ..بس قلت لها احنا بخير لا تقلقوا علينا و اتصلوا ب (...)(أخي الثاني) وبلغوه اننا بخير....

Friday, April 08, 2005

ألف شكر

هذا البلوج يفرحني كثيرا"
كلما أفتحه القى تعليق أو اجد ان أحدا أضاف اسمي الى قائمته...
هذا ممتع جدا"
مشجع جدا"

شكرا
لايهاث

ولمحمد
وزياد
اللي اضافوني في صفحاتهم
أتمنى ان احط اسماء البلوجز اللي احبها واتابعها
بس انا لحد الآن لايصة و لا أعرف كيف اضيف أحد و لا احط صور أو أغيّر الخط .
وعلى سبيل السرعة يا ريت أحد يعلمني أحط علامة البلوجات العراقية
هذه اللي فيها علم العراق
يا جماعة ...أحد يعلمني وله الاجر والثواااااااب.

Saturday, April 02, 2005

اضبط ساعتك

اضبط ساعتك...انما انت ايام
فان ذهب يوم ذهب بعضك ..و يوشك اذا ذهب اليعض ان يذهب الكل
وانت تعلم فاعمل
اضبط ساعتك
فان من علامات المقت اضاعة الوقت
اضبط ساعتك
فمن كان يومه شرا" من امسه فهو ملعون
ومن كان يومه مثل امسه فهو مغبون
اضبط ساعتك
فمن لم يتعاهد النقصان في نفسه فهو الى نقصان
ومن كان في نقصان فالموت خير منه
(منقول)

..............................
كلمات توجعني

رسالة

لن أنسى .كلا .فأنا ببساطة أقول لك :لم أعرف أحدا" في حياتي مثلك أبدا ابدا
لم أقترب من أحد كما اقتربت منك ابدا ابدا ولذلك لن أنساك ،
لا ..انك شيء نادر في حياتي .

(مقتطعة من احدى رسائل غسان كنفاني الى غادة السمان ،1966 )

Free Web Site Counters
Free Web Site Counters